ملي كايسيفطك المعلم تعطي الطباشير لشي معلم فقسم أخر وكيبقاو اعيطو ويشيرو
ليك الدراري من النوافد اما القسم الاخر فعندما تدخل عليهم كلهم ينظرون اليك باستغراب ياله من محظوظ ربما انه ذكي او ابن المعلمة او مجتهد في القسم .
ولا منين إفول ليك المعلم نوض حضيهم كتولي ديك الساعة بحال وكيل الملك اللي عندك معه الحسابات كتشريها ليه
.اما قصة أين هم باقي التلاميذ وإنقز شي واحد استاذ انا نمشي نعيط ليهم ، ذهب ولم يعد ههه هي ايضا ذكرى لن يعرفها الا ولد الشعب الحقيقي
اما عندما ترسلك المعلمة ان تملئ لها كاس ديال الماء فانت في تلك اللحظة تشعر كانك سفير النوايا الحسنة المعتمد لدى الامم المتحدة تتماشى بنخوة
ولكن الوسام الكبير عندما ترسلك المعلمة ان تحمل ملف للمدير واوووو
.ولكن من بين الذكريات التي لا تنسى عندما يرفع التلاميذ الاصابيع ساذ ساذ ساذ وانت لا تعرف اي شيء ورافع ايضا اصبعك قليلا ولكن تحاول الاختباء وراء ظهر احد التلاميذ حتى لا يشير اليك المعلم ، وكاين شي معلمين قمة في تحرميات يرفعون اعناقهم كنعامة ويبحثون عن هذا التلميذ الكسول ،
وكم من مرة قال المعلم لتلميذ رافع اصبعه انت اجب فيبدا في الثلعتم ويكتشف المعلم انه لا يعرف الفرق بين الالف والزرواطة حين اذن التلميذ يصبح وجهه احمر مثل طمطمة
، اما اللحظة التي يشعر فيها الجميع برغبتهم في القتل وان يصبحوا مجرمين فهي اللحظة التي يقول فيها احد التلاميد للمعلم ، استاذ اليوم راه عندنا فرض .. الكل يبدا في السب واللعن وتهديد صاحبنا بالخطف والضرب والركل عند الخروج .
الافتخار الاخر الذي لن يشعر به الا المجتهدين عندما يمر الامتحان وتكتشف انك الاول في القسم تمسك ورقة التصحيح وتذهب لمكانك نافخا صدرك بينما تشاهد اثار الخيبة والحزن في نفوس باقي الكسالى فتصبح حائرا هل ستفرح او تحزن لاسيما ان كان صديقك المقرب من بين الكسالى
ذكرى اخرى ...ومن بين الذكريات منين كتكل قتلى ديال العصا وكتجي تشد في الحديدة ديال الطويلة وكتقل لصاحبك كاع مقصحني ههههه
من بين الذكريات كذلك : فاش كانقسمو الطاولة برسم سطر في الوسط و كل واحد يسعى للدفاع عن حدوده بطريقة او بأخرى .. و من اهم طرق الدفاع هي انك تهز داك البركار الحديدي (الذي لا يصلح الى للنحث على الطاولات) و عندما يتجاوز صديقك الحدود المرسومة تضربه بالبركار و تنوض المدابزة ديال بصاح ..
إرسال تعليق